السبت، 13 أكتوبر 2012

السجن في سوريا كتجربة وطنية .. خمسون عملا تتحدث عن الألم السوري الأكبر



( سيرشحنا المستقبل كأصحاب أكبر تراث عالمــــــي في أدب السجون .
                              فرج بيرقدار – مقابلة مع عادل محمود – موقع الرأي )

تشكل تجربة السجن في سوريا التجربة الأكثر ألما في ذاكرة السوريين ، يدعم ذلك أنها تجربة تشاركية تكاد لا تخلوا عائلة من الاكتواء بنارها بالإضافة إلى امتدادها الزمني الطويل و المؤذي، آلاف القصص و الشهادات ممن عادوا من الجحيم رويت و نشرت بين الناس و بين أقاربهم و برضا النظام غالبا طمعا في تخويف البقية،لكن بعضها فقط ما استطاع أن يخرج على شكل كتاب يحاول توثيق الشهادة و إبقائها حية ، قلة عدد الكتب مقارنة بحجم المتعرضين للمأساة له أسبابه و منها : مرور السجين بتجربة تكاد أن تكون (أو تكون!) التجربة الأقسى في حياته و المرور بكل هذا الألم مرة أخرى للكتابة عنه ليس سهلا .. بل في الواقع هو ألم جديد و معاناة نحترم كل من استطاع مجابهتها في سبيل تبيانها للناس ، أيضا ما يعرف عن الرغبة الانتقامية الشيطانية التي يحملها هذا النظام من كل شيء يمكن أن يؤذيه و التي قد تصل لأقاربك من الدرجة العاشرة ! ، النظام قد لا يتمكن بل يرغب أن يتم نشر الشهادات الشفهية .. هي تؤمن له نوعا دائما من التخويف مع كل ما يمكن لأي شهادة شفهية أن تحمله من قدرة على النقل السريع و من ضعف في التوثيق أيضا .
إن هذا الجمع البسيط هو محاولة لفتح الباب للاطلاع على هذه التجربة و محاولة سبر أغوارها ، المرور بهذه التجربة أمر مؤلم بحق و لكن المرور بها تذكير لنا لم كان من الواجب على هذه الثورة أن تحدث ! ، يقول ياسين الحاج صالح: (( إن إضاءة هذه التجربة من جوانبها المختلفة ضرورية من أجل إعادة بناء الذاكرة الوطنية و تحريرها من مكبوت ثقيل ،و لكن كذلك من أجل تأسيس الثقافة الديمقراطية و السياسة الديمقراطية في سوريا )).

ملاحظات :

      1- هذه التدوينة هي محاولة لجمع كل ما كتب عن هذه التجربة في مكان واحد ، و بما أنها محاولة فهي تحتمل الكثير من الخطأ و النقص ، لذلك فأنا بانتظار مشاركتك أنت أخي/أختي لتكمل هذا العمل الناقص بجهدك و نصحك و مشورتك.

      2- قمت بمحاولة كتابة نبذة تعريفية بسيطة عن كل كتاب أو عن مؤلفه مع محاولة معرفة دار النشر دائما في حال الرغبة في اقتناء الكتاب ورقيا .

      3- قد تجد ذكرا لمدينة أو انتماء كل شخص كتب كتابا عن تجربته في السجن ، هذا الفعل لم يأت عفوا ، ستلاحظ إذا ما جمعت المعلومات أن الجميع تعرض للأذى من قبل هذا النظام ، أيا كانت مدينتك أو دينك أو طائفتك أو حتى جنسيتك أحيانا ! فأنت عدو و خائن و تستحق القتل ما دمت تعارض هذا النظام (تعرض الإسلاميون للنصيب الأكبر من التعذيب باعتراف الجميع وهذا لا ينكر و لا يستغل )، أشارت روزا ياسين بطرافة سوداء إلى: أن السجن السياسي كان تعبيرا حقيقيا عن فسيفساء المجتمع بكل طوائفه وأديانه، وبكل اتجاهاته السياسية والفكرية والاجتماعية.. السجن ويا للسخرية كان نواة وحلما لمجتمع مدني حقيقي !

       4- حاولت أيضا قدر الإمكان ذكر السجن الذي حدث فيه الاعتقال ربما كمحاولة للفت النظر حول أساليب كل سجن و بماذا يختلف عن الآخر ، بالطبع كان لجحيم تدمر نصيب ( الأسد !) .. أو عسى أن يكون قريبا ! .

       5- حاولت قدر الإمكان توفير رابط لتحميل الكتاب من على الشبكة و تأكدت من أنه يعمل قبل نشره ،وفقت و لله الحمد في معظم الكتب غير أن حداثة بعضها أو عدم شهرتها أعاقني أحيانا ، رابط كل كتاب يوجد في نهاية التعريف به .

      6- وجدت بعض التدوينات تشير إلى بعض الكتب أو القصص أو الروايات على أنها من أدب السجون و هي ليست كذلك ، غالب الأخطاء كانت أنهم جميعا نسخوا من بعضهم ذات أسماء الكتب و التي ذكرها محمد الحسناوي في تقديمه لكتاب لأنهم قالوا لا عن أسماء تناولت حياة السجن و السجين و بعض الأخطاء كانت من غيره ، و بلا تقليل لأهمية رأي الأستاذ محمد و لكني لم أجد ذلك في بعض ما كتب بعد أن تأكدت من كل كتاب قبل إضافته هنا ، روايات سمر يزبك أو بعض المجموعات القصصية للحسناوي أو مديح الكراهية لخالد خليفة لا يمكن أن نصنفها على أنها جزء من أدب السجون رغم أننا هنا لم نكن متشددين في قبول أي كتاب قام فقط بوصف تجربة السجن في سوريا ، و قد كان هذا الجزء من العمل هو الأكثر إرهاقا .

    7- نشر عدد غير قليل من الكتب بعد الثورة السورية مدفوعة بالقدرة على الحديث التي أتاحتها ، على ما أشرنا في تدوينة أخرى عن الكتب التي تناولت الثورة السورية .   

      8- غالب عناوين الكتب عناوين مركبة ! ( ملاحظة غير مهمة ) .

نبدأ باسم الله :

         القوقعة .. يوميات متلصص : مصطفى خليفة :


الرواية الأكثر ألما و التي تتناول حال السجين السوري في تدمر ، سجن تدمر هو أكثر السجون إيلاما في الذاكرة السورية بكل ما ارتبط به من شدة في التعامل تجعله الدرك الأسفل في جحيم السجون السورية ، الرواية تدور حول مواطن مسيحي اعتقل لثلاثة عشر عاما في السجون السورية بتهمة الانتماء للإخوان المسلمين !! ، ليس مصطفى هو ذلك الشخص و ذلك الشخص ليس متخيلا أيضا ، لقد عرفه مصطفى معرفة وثيقة قبل أن يصدر روايته التي تذكر قصته -الحقيقية بكافة تفاصيلها- و قد اعتقل هو بدوره سنين طوالا .[مصدر]
تقع الرواية في 156 صفحة و نشرتها دار الآداب في بيروت 2008 بعد أن نشرت أولا بالفرنسية ثم ترجمت لاحقا .

يمكنك تحميل الرواية بالضغط هنا 
أو نسخ الرابط إلى متصفحك : 

      بالخلاص يا شباب .. 16 عاما في السجون السورية : ياسين الحاج صالح :

     
     العشريني ابن الرقة المولود عام 1961 و طالب السنة الثالثة في كلية الطب البشري في جامعة حلب سجن لمدة ستة عشر عاما ما بين عامي 1980-1996م بتهمة (الانتماء إلى حزب معارض!) ، انتقل فيها ما بين سجن حلب المركزي و معتقل عدرا لمدة خمسة عشرة عاما قبل أن يعاقب بعام إضافي من الجحيم المطلق في تدمر إثر رفضه الخروج مقابل صفقة للتعامل مع النظام و التحول إلى مخبر بين يديه ، الكتاب نشر عن دار الساقي اللبنانية في أثناء الثورة السورية و يقع في مئتي و عشر صفحات ، يقول ياسين الحاج صالح- المقيم في سوريا حتى اليوم رافضا الخروج منها رغم كل التخوفات على حياته ( تحديث : خرج ياسين من سوريا بعد عام على كتابة هذه التدوينة ) - : (( أظن أن زمن الثورة السورية و الثورات العربية هو آخر وقت مناسب لصدور هذه المواد في كتاب ،كنت في مطلع شبابي حين سجنت في مساق أزمة وطنية كبرى ،كانت مقاومة الطغيان الحاكم وجها مهما لها، و هناك اليوم أزمة وطنية كبرى و جيل جديد من الشباب يكافح و يعتقل و يعذب في مواجهة الطغيان نفسه ،طغيان اليوم سليل طغيان الأمس .. نسبا و هياكل و معنى . لكن خلافا لشباب التمرد القديم يبدو أن شباب التمرد الجديد لن ينتظروا فوق خمسة عشر عاما حتى ينشروا تجاربهم ، يدونونها و ينشرونها اليوم أولا بأول )).
تجربة ياسين في كتابه مختلفة عن غيرها حيث يتناول السجن كشأن ثقافي و كتجربة ليس الهدف فيها هو التعبئة و لا فضح النظام، هو هنا يحلل و يسلط الضوء على جوانب لم يذكرها من سبقوه و هو ما ميز كتابه حقا .
يمكنك تحميل الكتاب بالضغط هنا .
حساب الأستاذ ياسين على الفيسبوك .


      خيانات اللغة و الصمت .. تغريبتي في سجون المخابرات السورية : فرج بيرقدار:



     الشاعر السوري ابن حمص و الشيوعي المعارض كان صاحب تجربة مؤلمة (كغيرها !) عايشها في سجون النظام الأسدي ، ربما ما ميز كتاب البيرقدار هو نقله للجانب الإنساني في السجن و خاصة قصة فقده لابنته الوحيدة في سجنه حتى أنه فكر بسجنها معه !
فرج البيرقدار من مواليد العام 1951 و دخل السجن عام 1979 بسبب مشاركته في طباعة منشور في جامعة دمشق و انتمائه للحزب الشيوعي ،و مقيم في السويد منذ 2005م .
نشرت الكتاب دار الجديد في لبنان في 2006 و يقع الكتاب في 180 صفحة . 
http://www.4shared.com/office/lZ_Q5LXo/_______.html


- للبيرقدار أيضا مجموعة من الدواوين الشعرية و التي كتب معظمها في سجنه الطويل(14 عاما!):

حمامة مطلقة الجناحين : هربت قصائد هذه المجموعة من السجن مكتوبة على ورق السجائر و نشرت بعد خمس سنوات على تهريبها في طبعة أولى يعتريها الكثير من النقص و الخلل ، ترجمت للفرنسية و الانجليزية و حصلت على جائزة هلمان عام 1998م و جائزة القلم العالمي عام 1999م : 
http://www.4shared.com/office/nT-S3VwP/_______.html

و له أيضا دواوين : تقاسيم آسيوية ، وما أنت وحدك ، رقصة جديدة ، في ساحة القلب ،و أنقاض : صدر عن دار الجديد و يقع في 111 صفحة ( تتناول جميعها هذه التجربة ) .

صدر للبيرقدار أيضا كتاب : الخروج من الكهف .. يوميات السجن و الحرية عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر ، و يتناول فيه الكاتب ذكريات أربعة و عشرين عاما ما بين سجنه و حريته و وطنه و غربته ، و قد حاز عن الكتاب جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي .

"ما قرأته عن جهنم متواضع أمام جحيم سجن تدمر" - فرج البيرقدار



- حساب البيرقدار على الفيسبوك .

        تدمر .. شاهد و مشهود .. مذكرات معتقل في سجون الأسد : سليم حماد :

     محمد سليم فلسطيني أردني ولد في العراق عام 1960 و هو منتمي لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن ، ذهب ليكمل دراسته في جامعة دمشق عام 1980 ليعين أصدقاءه في الجماعة في الإنتفاضة ضد حافظ الأسد مما سبب اعتقاله منذ الثامن من تشرين الأول 1980 إلى التاسع و العشرين كانون الأول 1991 أي أحد عشر عاما قضاها في تدمر ، يلقي الكتاب الضوء على جانب مهم في سجون الأسد و هم السجناء العرب ( من لبنان و العراق و الأردن و فلسطين !) و الذين كان دائما ما يرفض النظام الاعتراف بوجودهم ، نشر الكتاب عام 1998 و صدر عن مركز الدراسات السورية ، تقع النسخة الالكترونية في 98 صفحة.
     http://www.4shared.com/office/hWRRZGec/___.html



         من تدمر إلى هارفرد .. رحلة سجين عديم الرأي : براء السراج :


     أحد عشر عاما من عمر هذا الشاب الحموي ذهبت في تدمر ليخرج بعدها بعزيمة كالجبال أهلته ليحصل على تأشيرة للولايات المتحدة و من ثم يبدأ بدراسة علم الأحياء و الحصول على شهادة الدكتوراة عام 2006 و ليدرس بعدها لمدة عامين في أرقى جامعات العالم هارفرد و ليصبح مدرسا في نورث ويسترن في شيكاغو فيما بعد ، يبهرك الكاتب بذاكرته الحديدية في تذكر تفاصيل ما كان يحدث معه حيث أجبر سجناء تدمر أنفسهم على تدريب ذاكرتهم على حفظ كل شيء إذ هم يمنعون من أي وسيلة كتابية أو بصرية للتواصل وهم بهذا أيضا يحافظون على ما يستطيعون من قدراتهم و روحهم ،يقول الكاتب في أحد تغريداته على تويتر أن أحد الأسباب الرئيسية التي كانت تدفعه لقضاء الساعات الطوال في المكتبة للدراسة هي تذكر صورة حافظ الأسد ، كان براء مصرا أن يقول لحافظ أنه لم يستطع هزيمة روحه حتى لو اعتقله أبد الدهر .. لقد انتصر براء !
 الكتاب في نسخته الالكترونية يقع في 98صفحة و لا أظنه نشر ورقيا . http://www.4shared.com/office/6DHkSG9b/___.html


- حساب الدكتور براء على الفيسبوك .
- حساب الدكتور براء على تويتر .

      خمس دقائق و حسب .. تسع سنوات في سجون سورية : هبة الدباغ :



     قيل لهبة أنها مطلوبة لخمس دقائق ، هذه الدقائق غدت تسع سنوات في سجن المزة العسكري ، هذه الكتابة كانت التجربة النسائية الأولى في أدب السجون السورية و ربما التجربة الأشهر (1998) ، ما عاب الكتاب بنظري عدة أمور منها المبالغات و الشطحات واستعداء الآخر،غير أن تسليط الضوء على حال السجناء (النساء-الإسلاميين) المزدوج يمنحه ميزة عن غيره، يقع الكتاب في 229 صفحة و طبع على نفقة صاحبته و نشر الزهراء للإعلام العربي-القاهرة ، وقد ترجم الكتاب للإنجليزية .


        الشرنقة : حسيبة عبدالرحمن :


     التجربة النسائية الثانية و من الطرف الشيوعي المناقض جاءت من حسيبة عبدالرحمن عام 1999م و من سجن دوما هذه المرة، حسيبة تنتمي لحزب العمل الشيوعي المعارض الذي اختار النضال السلمي طريقا له بدون أن يشفع له ذلك، و هي من مواليد العام 1959م و قد تعرضت للاعتقال أربع مرات كانت الأطول منها لمدة ست سنوات و قد ساهمت بإعادة تشكيل لجان الدفاع عن حقوق الإنسان عام 2006م ، سمت حسيبة مذكراتها كرواية و اعتبر النقاد روايتها مذكرات و مشاهدات يومية ، حسنا بإمكانكم اعتباره ما تشاؤون و لكن سيبقى أن حسيبة تنقل لكم شهادتها هنا بكل صدق .. و ألم !
لحسيبة مجموعة قصصية أخرى بعنوان : و سقط سهوا تتناول تجربة السجن أيضا و رواية تجليات جدي الشيخ المهجر الممنوعة من النشر .

       نيغاتيف ..من ذاكرة المعتقلات السياسيات السوريات ( رواية توثيقية ) : روزا ياسين حسن :


    الكتاب الذي طبع في 2008 و نشره مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان يسلط الضوء على جانب مؤلم بشدة من جرح السجون السورية .. اعتقال النساء ! ، ربما لم يشبه نظامنا أحد في إجرامه السجني إن صح التعبير ، في القوقعة و مذكرات براء السراج و معظم الكتب المجموعة هنا ستقرأ عن اعتقال الأطفال منذ سن الثامنة و للشيوخ حتى سن الثمانين ! و ستقرأ هنا الجانب المؤلم الآخر و بشدة .. اعتقال النساء ، رواية تقرأ حد الألم ! .
روزا روائية و كاتبة سورية من مواليد دمشق 1974 و خريجة هندسة معمارية 1998 ، ناشطة في مجال العمل الأهلي و الجمعيات النسائية و عضوة مؤسسة في جمعية نساء من أجل الديمقراطية.
تقع الرواية في 268 صفحة :

في 2009 عادت روزا لتتناول تجربة الإعتقال من منظور مختلف ، في روايتها "حراس الهواء" تتحدث روزا عن الأثر الذي تخلفه تجربة الإعتقال على العلاقات الإنسانية بين المرأة ( الحبيبة / الزوجة ) و رجلها مازجة ذلك في البداية بالحديث عن حال القهر الذي يعيشه طالبوا اللجوء و عن الأحوال التي دفعتهم لذلك عبر بطلة الرواية التي تعمل مترجمة فورية في إحدى السفارات الأجنبية ، صدرت الرواية عن دار الكواكب-رياض الريس و تقع في 300 صفحة 
ربما كان جميلاً ألاّ تميز البشر من انتماءاتهم الطائفية والعرقية والقومية وغيرها، لكن الأجمل أن تعرف تفاصيل تلك الانتماءات وتحترمها وتقبلها كما هي». تقول روزا في روايتها 



ترجمت الرواية للفرنسية عام 2012 و للألمانية عام 2014



         عينك على السفينة : مي الحافظ :


     المناضلة الفلسطينية اعتقلت لثلاث مرات في السجون السورية و منها فرع فلسطين و في مرتين من المرات الثلاث كانت التهمة هي التواجد في مكان الاعتقال لشخص آخر ! ، تنقل الرواية هنا حال المعتقلات السياسيات السوريات و تحاول الكاتبة عدم الاكتفاء بذكر ما مر معها و ما تنقله عن الأخريات هنا بل تحاول سبر أغوار شخصياتها الحقيقية بأسمائها المستعارة ، مي خرجت من السجن بسبب تدهور حالتها الصحية و لتجد أن جميع رفاقها قد صاروا خلف القضبان ، صدرت الرواية عام 2006 و على نفقة مؤلفتها و تتولى هي توزيعها.

       - ابراهيم صموئيل :


      -  رائحة الخطو الثقيل :
ثلاث مجموعات قصصية كانت بدايتها مجموعة (رائحة الخطو الثقيل هي ما تعد باكورة أعمال أدب السجون في سورية ، المجموعة نشرت في السبعينات كأول حالة سورية في أدب السجون الحديث، أسلوب الكاتب الرائق و السلس و الصادق حد الإيلام جعل هذه المجموعة قيد التداول حتى اليوم ، أعيد طباعة هذه المجموعة عن دار الجندي في التسعينات في 73 صفحة و حديثا عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر و ترجمت للإيطالية أيضا ، بالإضافة إلى ترجمة عشر قصص مختارة من مجموعاته القصصية الثلاث إلى البلغارية .


لصموئيل أيضا كما ذكرت مجموعات أخرى مثل :

       - نحنحات : و أعيد نشرها في 2005 عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر,و تقع في 135 صفحة. 
      - الوعر الأزرق : صدرت أيضا عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر و أعيد نشرها في 2003 و تقع في 109 صفحات .

      موت مشتهى .. فصول في تحولات رباب عبدالجبار (رواية) : عماد شيحة :

     عميد السجناء السوريين عماد شيحة و المعتقل لأكثر من ثلاثين عاما من عمره ( دخل السجن و هو في الواحدة و العشرين و خرج في الواحدة و الخمسين !) و المنتمي للمنظمة الشيوعية العربية التي كانت تهمة الانتماء لها سببا في اعتقاله ، انتقل عماد شيحة بين معظم السجون السورية منها 16 عاما في جحيم تدمر و ست سنوات في معتقل عدرا و من ثم ليفرج عنه من سجن صيدنايا عام 2004 .
     
يقول عمار ديوب متحدثا عن رواية موت مشتهى : فيها يلج القارئ عالم السرد الغارق بالدماء، حيث يصور عملية التفكك والتحول في سوريا، منذ أربعة عقود، أو منذ بداية هذا القرن ، فيبين أن التحول لم يكن إلا قفزة نحو الفراغ ، حيث تصير الحياة بلا معنى والمستقبل بلا أفاق، مدعماً أفكاره بسيرورة شخصيات ينتقلون من وضع إلى أخر ، من القرى الصغيرة النائية ،إلى تجارة التهريب ، إلى مواقع السلطة والفساد ، إلى الشرطة التي لا ترتدع لأخلاق أو لقيم ، فتصير الشرطة ، الأمن ،الأداة، التي تسيطر على كل شيء، وتبنى شبكات عنكبوتيه تلتهم المجتمع بداخله ، مع هذا الظهور المتطرف للسلطة برز دورها وكثرت سجونها ومراكز اعتقالها ، وراحت تتحكم بالبلاد بلا قانون أو تشريع ، فساد قانون الغاب ، حيث البقاء للأقوى ، والموت للأضعف ، وبالتالي انعدمت قيم الحرية والجمال والمحبة و العلم .
يحكي الكاتب عبر شخصياته التي تميل نحو التطرف كرد فعل ضد تطرف السلطة ، كيف ينزوي المجتمع و يتحول إلى أشلاء ،و تسيطر عليه نزعة الأنانية ، وتتفكك الأسرة ، ويتهمش الوطن والأرض وعبر هذه الآليات يسود القتل واللؤم والخبث ، وكل النزوعات البهائمية ، فتموت جذوة الحرية ويقتلها الاستبداد ، وتنغلق مناخات الفرح ويعم الحزن والظلم والقهر ، فتصير الأم - البنت - الكنّة - الوطن - خرقة بالية ، وهي التي كانت تنافس الرجال !! تنعدم شخصيتها ، وتتصرف بشكل آلي ،وبدون روح فعلية ، حتى المتعلمين أصحاب الشهادات الجامعية يتحطمون تماماً ويدخلون السجون.
أما السياسيون التافهون فيدخلون سراديب الكذب واللف والدوران ويمتنعون عن مواجهة الحقائق الفعلية ، حقائق الحياة ،ويستبدلونها بحقائق زائفة وبمشكلات لا علاقة لها بالواقع .
في السجون تحاول الأجهزة، الشرطة - الأمن ،اغتصاب الحلم ، المعنى، المستقبل ، عندها يدخل السجناء بدوامة من التخيلات اللامتناهية ، حيث يقلبّون كل احتمالات النجاة ، وكل أسباب الشرور ، وكل أصحاب الفساد والجرائم ، ولكن السجن لا ينتهي ، والمحاكمات معلومة النتائج سلفاً ومعدة بعناية ، فتسود الرؤية السوداوية والموت المؤجل ، حيث الشعور بالهزيمة و اللاهوية ،والفراغ، ورغم الشعور بالعقل أحياناً ،إلا أنه يصبح واقعياً، الغائب الفعلي .

      - مقابلة اللجنة السورية لحقوق الإنسان ( رزان زيتونة ) مع عماد شيحة -2004م- : http://www.shrc.org/data/aspx/d5/1855.aspx

- تقع الرواية في 268 صفحة :


و لعماد روايات أخرى يكمل بها سلسلة نصوص من وراء الجدران و التي ابتدأها برواية موت مشتهى و من ثم رواية بقايا من زمن بابل ولينهيها برواية غبار الطلع  .



    
 - لأنهم قالوا لا .. مذكرات سجنية : محمد عادل الفارس :
الإسلامي الحلبي و الذي ولد عام 1944 كان يرغب بدخول كلية الشريعة كإختصاص جامعي ،الأقدار و رغبة والديه دفعته لدخول كلية الهندسة كما يقول ، انتسب فعليا لجماعة الإخوان المسلمين في العام 1964م و سجن في العام 1970 لمدة أربع سنوات و من ثم سجن مرة أخرى عام 79 لمدة عشرة أشهر أخرى قبل أن يختار الفرار بدينه عام 1980م كما يعبر في مذكراته بنفسه .
نالت الكتابة مديحا أدبيا عاليا من قبل رابطة أدباء الشام التابعة لجماعة الإخوان المسلمون .



       - دوار الحرية : مالك داغستاني :

يقول موقع الحوار المتمدن في مراجعته للكتاب : علاج السجّان هو السجن، وعلاج الطليق في السجن هو الحرّيّة، لأنّه لم يفقدها يوماً، أو لم يفقد الدُوار الذي يسبق الشعور بها، أو يهيّئ لها أرضيّة لتكون لائقة بمعناهاوقيمتها،الحرّيّة..
     اقتراباً من "دوار الحرّيّة" للكاتب مالك داغستاني، الصادرة عن دار البلد في 2002م، والمنتهية كتابتها منذ 1994م كما هو مدوَّن في الصفحة الأخيرة من الكتاب، والتي تقع في أربع وتسعين صفحة من القطع الوسط. الرواية: اللعبة، كما هي مسمّاة من قبل الكاتب على الغلاف وموضوعة كذلك بين علامتي تنصيص متبوعة بنقطتين تُنبئان بأنّ للعبة بقيّةً، وبأنّ هذا ليس إلاّ تلاعباً لغويّاً باللغة وعليها، أو هو تهيئة نفسيّة للقارئ بأنّه على وشك الدخول في عوالم اللعبة (الرواية كما وُصفت في الصفحات الداخليّة)، وقد تكون نفسها لعبة روائيّة، حيث اللعبة تستحمل الكثير من الهزل واللامبالاة والترفيه، وبالمقابل تستحمل الكثير من الجدّ والمبالاة والمسؤوليّة، وأحياناً تكون اللعبة للتخفيف من الضغوطات التي يتعرّض لها المرء خلال مراحل جدّه المختلفة، فهذه اللعبة تتبع تلك المراحل، وتبني لمرحلة قادمة تبتغي لها الاختلاف.
     لا أعتقد أنّ تسمية وصفية كهذه، من قبل الكاتب، هي لتضليل القارئ، بقدر ما هي لتحفيز هذا القارئ للبحث عن السبب الذي حرّض الكاتب وأوجب عليه هذا التوصيف: اللعبة.. 
     حساب الأستاذ مالك على الفيسبوك 


-  قصة الإنسان المعتقل (قصة قصيرة) : محمود ترجمان :

الطرطوسي و البعثي القديم و الديمقراطي المناهض لاستبداد النظام الحاكم سجن لتسع سنوات(1976-1985) في عهد حافظ الأسد في سجن المزة العسكري و لم تشفع له صلة قربه من عبدالحليم خدام الذي حاول الاستشفاع له و لا مناشدة الأمين العام للأمم المتحدة و التي يعمل هو موظفا فيها و اعتقل و هو كذلك ، ترجمان توفي بعد تسعة شهور على انطلاق ثورة الحرية و الكرامة و هو يحلم بالعودة إلى طرطوس مرة أخرى غير أن المنية سبقته و هو موص أن ينقل رفاته إلى طرطوس ليوارى الثرى هناك بعد انتصار الثورة السورية  ، يقول ترجمان في مقدمة قصته : إلى كل ضحية في بلدي، إلى كل المعتقلين ، من استشهد منهم ومن لا يزال على قيد الحياة.

      - الفقد .. حكايات من ذاكرة متخيلة لسجين حقيقي : لؤي حسين :


     جميع الحقوق محفوظة .. إلا حقوق السجن فهي للجميع ! ، هكذا يبتدئ المؤلف قصة سجنه و التي نشرتها دار بترا في دمشق عام 2005 ، لؤي حسين أصر على فلسفة الكثير من الأشياء في قصته و الدخول في العديد من المواضيع البعيدة عن قصة السجن و السجين و إن كان كما يقول فهو يرغب في ذكر قصة السجين لا قصة السجن و أن شهادته هي شهادة ضد النسيان ، لغة الكتاب جزلة و متماسكة .و جميلة .
لؤي حسين سوري علوي يساري و معارض سلمي من جبهة العمل الشيوعي سابقا ، و سجين لسبع سنوات (1984-1991)،و اعتقل مرة أخرى ما بين 15-25 آذار 2011 ، و هو الآن رئيس و مؤسس تيار بناء الدولة المعارض.

      -السجن : نبيل سليمان :


     ربما يعد هذا العمل هو أقدم الأعمال السورية في أدب السجون إن لم يكن أقدمها فعلا ، غير أن صاحبه لم يعايش التجربة بشخصه و طبعت الرواية في طبعتها الأولى عام 1972 و هي هنا تتناول تجربة مختلفة نوعا ما حيث تذكر تجربة السجن أيام الوحدة العربية مع عبدالناصر،صدرت الرواية عن دار الفارابي اللبنانية في 130 صفحة .
     نبيل سليمان مثقف سوري يساري  من موالد برج صافيتا عام 1945 و حاصل على إجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق ، و قد قام بتأسيس دار الحوار للنشر في اللاذقية .




-         ألحق نبيل سليمان روايته بروايتي : سمر الليالي و مجاز العشق و اللتان أيضا تتحدثان عن تجربة السجن السياسي .

     - حمامات الدم في سجن تدمر : عبدالله الناجي ( 1992م) :



عبدالله الناجي إسلامي سوري من تيار الإخوان المسلمين .
     يمكنك تحميل الكتاب بالضغط هنا أو هنا .

      - في القاع .. سنتان في سجن تدمر الصحراوي : خالد فاضل :



     أذيع الكتاب أولا في حلقات صوتية على إذاعة صوت المجاهدين (إذاعة التحالف الوطني لتحرير سورية) في 101 حلقة ليتم نشره فيما بعد في هذا الكتاب (1985)، و قد جاءت هذه الشهادة تلبية لوصية إخوانه في السجن و لإيصال صوتهم إلى العالم كما يقول خالد .
     خالد فاضل ( أو مصطفى طه رضوان ) إسلامي سوري منتمي لجماعة الإخوان المسلمين و قد سجن في الفترة ما بين عامي (1980-1982م).
       - خطوات في الليل : محمد حسناوي :



     محمد حسناوي أديب إسلامي سوري من جسر الشغور في ادلب حاصل على إجازة في الأدب من جامعة دمشق و هو منتمي لجماعة الإخوان المسلمين ، توفي في عمان الأردن عام 2007م و هو يتناول في هذه المجموعة القصصية تجربة السجن غير أنه لم يخضها بنفسه .


      أصابع الموز : غسان الجباعي :



    المخرج المسرحي و البعثي القديم و المعتقل فيما بعد لانتسابه لحزب البعث اليدمقراطي عام 1982 خرج بعد تسع سنوات عام 1991 (بعفو!) من رئيس الجمهورية و بلا محاكمة و بعد تنقله ما بين فرع التحقيق (لمدة عام و تحت الأرض) و من ثم لأربع سنوات في جحيم تدمر و أربع أخرى في سجن صيدنايا ، أصابع الموز مجموعة قصصية من منشورات وزارة الثقافة السورية عام 1994،غسان من مواليد قطنا 1951 .

      -  نقطة .. انتهى التحقيق : سليم عبدالقادر زنجير :


                       ( سليم عبدالقادر-يسارالصورة- مع يحيى حوى - يمين)
     
     أربعون قصة من سجن كفرسوسة بدمشق أخبره بها رفاق و أصدقاء سليم و الذي سجن لمدة عام في سجون الأسد (1979-1980) ليصوغها هو بأسلوبه الأدبي ، رواية تصف حالهم و بلسانهم و لكن بقلمه ، سليم عبالقادر قيادي في تيار الإخوان المسلمين .


- لسليم أيضا رواية أخرى بعنوان : ما لاترونه ، و هي تتحدث عن قصة هروب 17 سجينا من سجون الأسد و هي حديث روائي عن قصة حقيقية لهروب 17 سجينا كان أحدهم هو سليم نفسه الذي هرب هو ورفاقه بعد أن صدر عليهم حكم الإعدام . 
توفي سليم عبدالقادر في 4/6/2013 م بعد صراع مع المرض في مدينة الرياض في السعودية .
www.torathikhwan.com/.../77kuyyu.doc


- و له أيضا ديوان القادمون الخضر و الذي يتناول أيضا هذه التجربة (سليم عبالقادر الشاعر كان رفيق أبي الجود المنشد الشهير في السبعينات و كانوا يكتبون كلمات أناشيده حينها ) : http://www.mediafire.com/view/?8m3ggaqaang8gc1


 - الطريق إلى تدمر .. كهف في الصحراء .. الداخل مفقود و الخارج مولود : سليمان أبو الخير:

     المهندس الأردني من أصل فلسطيني اعتقل حين عودته من ألمانيا التي كان يدرس فيها و التي يقيم بها الآن مارا بدمشق ، اعتقل سليمان لمدة خمس سنوات ما بين عامي 1981-1986 في جحيم تدمر و الكتاب طبعته دار الأعلام في الأردن و يقع في 383 صفحة .


      -آه يا وطن : فاضل السباعي : 



     مجموعة قصصية صدرت عام 1996 عن دار اشبيلية للدراسات و النشر في دمشق و تضم اثنتي عشرة قصة قصيرة في نحو مئة و ثمانين صفحة ، فاضل السباعي روائي سوري من حلب من مواليد 1929 و حاصل على إجازة في الحقوق من القاهرة و قد عانى تجربة الاعتقال بنفسه و عبر عنها هنا و في روايته الأخرى بدر الزمان و التي امتازت بأسلوب الواقعية السحرية غير أنه لم يركز فيها على تجربة السجن بقدر تركيزه على معاني الحرية و مقاومة الطغيان .
يمكنك تحميل القصة الأولى من قصص هذه المجموعة هنا : http://www.mediafire.com/view/?65qz2q10ve7x037

- الرحيل إلى المجهول .. يومياتي في السجون السورية : آرام كرابيت :



سجين الثلاثة عشر عاما ( 1987-2000) ثمانية منها في سجن عدرا و خمسة في جحيم تدمر و الأرمني الأصل اعتقل بتهمة الانتماء إلى حزب شيوعي معارض ، كان في التاسعة و العشرين عند اعتقاله و خرج و هو في الثانية و الأربعين ! ، عانى آرام كثيرا بعد خروجه من السجن و كغالب السجناء السياسيين في مرحلة لا يتحدثون عنها كثيرا و خاصة من مرض ارتفاع ضغط الدم و الذي أصابه نتيجة التعذيب في تدمر.
 أصدر آرام هذا الكتاب عام 2009 عن دار جدار للثقافة و النشر -الاسكندرية و هو مقيم حاليا في السويد و عضو في الحزب الاجتماعي الديمقراطي السويدي .
بإمكانك تحميل الكتاب بالضغط هنا



-عائد من جهنم .. ذكريات من تدمر و أخواته : علي أبو دهن :




اللبناني و سجين الثلاثة عشرة عاما ( 1987-2000) أصدر هذا الكتاب في الشهر العاشر من عام 2012 م بالتعاون مع دار الجديد للنشر و منظمة أمم و جمعية المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية ، علي و كغالب السجناء اللبنانيين في سوريا كانت تهمته الجاهزة و المعدة مسبقا هي التعاون مع جيش لبنان الجنوبي أي اسرائيل ، و بهذه التهمة ألقى القبض عليه فرع السويداء منتقلا إلى فرع المسلخ ثم فرع المنطقة ثم فرع فلسطين ثم فرع التحقيق العسكري لينتهي به الحال في سجن تدمر أو في جهنم كما يسميه ! و الذي قضى فيه خمس سنوات قبل أن ينقل مع مجموعة من رفاقه إلى صدنايا .




- الدرك الأوسط من النار .. أضواء على تجربة المعارضة اليسارية داخل السجون السورية : كامل ابراهيم عباس :
كامل عباس من مواليد قرية بشراغي -جبلة/اللاذقية - 1949م ، يحمل إجازة في العلوم الطبيعية و دبلوم تربية من جامعة دمشق ، طورد عام 1977 بتهمة الانتماء لحزب العمل الشيوعي ليعتقل عام 1981 وحتى أربعة عشر عاما ليخرج عام 1995 من سجنه محروما من حقوقه المدنية أو من العمل في أي قطاع من قطاعات الدولة مما اضطره لأن يعمل حارسا و عاملا في فرن و جلىً في مطعم ليستطيع إعالة عائلته الصغيرة المكونة من زوجته و ابنتيه و التي أسسها بعد خروجه من السجن ، هذا الحرمان من الحقوق جعل كامل يصدر هذا الكتاب (الغير مرخص من وزارة الإعلام ) و أن يركز على معاناة هؤلاء و هو ما ميز كتابه عن غيره و هو يقول في الإهداء :    
 ( الى كل مجرد مدني يساري محكوم بتهمة معاداة اهداف الثورة في الوحدة والحرية والاشتراكية ) ، الكتاب طبع على نفقة مؤلفه و هو من يقوم بتوزيعه و قد بدأ بذلك عن طريق منتدى جمال الأتاسي أولا أثناء ربيع دمشق هادفا أن يصل إلى المسؤولين كما يقول وقد ختمه على الشكل التالي : ((إن مصداقية أي حكم تجاه شعبه تقاس الآن محليا و عالميا بمقدار احترامه للإنسان و حقوقه الفردية و نحن نتمنى أن ينظر إلى معاناة هؤلاء من جديد كأفراد مظلومين و أن يتم العمل على رفع الظلم عنهم و إعادتهم إلى وظائفهم أسوة برفاق لهم لم يشملهم التجريد )) . 

 - عربة الذل ( مجموعة قصصية ) : حسام الدين خضور :



حسام الدين خضور عضو اتحاد الكتاب العرب في سورية  من مواليد 1952 في قرية بكاس في ريف الحفة / اللاذقية ، و هو من سكان القرداحة / اللاذقية ، خضور مترجم لعدد من الأعمال لغراهام غرين  ولكتاب الآلهة التي تفشل دائما لإدوارد سعيد ، سجن خضور خمسة عشر عاما ما بين عامي 1986-2001 في سجن دمشق المركزي بتهمة إعاقة تطبيق القوانين الإشتراكية ، أما الجنحة التي اعتقل بسببها فهي تحويله لألف دولار للسفر إلى إسبانيا ! .

الكتاب يتألف من ثمانية عشر قصة تنقل واقعا كان قد شاهده خضور أثناء فترة اعتقاله منها ما يصور حال السجين السوري في النقاشات التي تحدث بين السجناء و قصة لتمرد انتهت بقتل قائدها و قصة لسجين يفضل التعذيب على الوحدة . 
نشرت المجموعة عام 2012 عبر دار "شرق غرب" - المسار سابقا - و ترجمت للفرنسية عبر دار برنار كامبيش .




- الشهادة .. كي لا تتكرر الجريمة : بدر الدين شنن : 
بدر الدين من مواليد حلب عام 1938 ، انتسب للحزب الشيوعي السوري عام 1953 و ساهم بتأسيس مكتبه السياسي بحلب ، اعتقل ما بين عامي 1958-1961 ( أيام الوحدة الناصرية ) ثلاث مرات ، و اعتقل في الثامن من أيار عام 1983 على أيدي أجهزة الأمن السورية كشيوعي و مناضل نقابي ، و استمر اعتقاله لثماني سنوات في سجن حلب المركزي حتى اشتد به المرض فنقل على إثر ذلك لسجن صيدنايا لمدة عام قبل أن يفرج عنه في 22 تموز 1991 بعد أن تدخلت منظمة العفو الدولية و منظمات عديدة لحقوق الإنسان بسبب اشتداد المرض عليه فنقل إلى أوروبا للعلاج و هو الآن يعيش حالة النفي الطوعي في هولندا منذ العام 1993م .
لقراءة مجموعة من المقتطفات من كتابه اضغط هنا .

- يسمعون حسيسها : أيمن العتوم :



يقول خليل محمد الزيود عن الرواية : "رواية ضربت بمعول الوعي، لعل يوماً يأتي لا محالة؛ لكي يهدم العار التدمري عن جبين الأمة"


أيمن العتوم مهندس و روائي أردني من مواليد 1972 يقوم بنقل تجربة صديقه إياد أسعد ، إياد طبيب تخرج من جامعة دمشق لينقل إلى جحيم تدمر لمدة سبعة عشر عاما تاركا ابنة بنت ربيع واحد ليخرج و قد شاهدها ابنة ثمانية عشر ، لغة أيمن جميلة لكن نقدا وجه للرواية لأن من رأى ليس كمن سمع ، صدرت الرواية في أكتوبر 2012 عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر ، و قد أهداها الكاتب لثوار سورية .
يمكنك تحميل الرواية بالضغط هنا .



·        الدواوين الشعرية :
         -  ديوان مروان حديد : علي صدر الدين البيانوني .
         - من ذكريات الماضي : علي صدر الدين البيانوني :



"من ذكريات الماضي" يضم الأشعار و الرسائل التي كتبها البيانوني خلال فترة اعتقاله في السجون السورية من منتصف شهر آذار من عام 1975 إلى نهاية الأسبوع الأول من شهر نيسان من عام 1977 بتهمة الإنتماء لجماعة الإخوان المسلمين. نشر دار المنار / الأردن ، الطبعة الأولى 1989 .

      - الظل و الحرور : عبد الله عيسى السلامة :



     
     من مواليد منبج في حلب 1944 ، تخرج من كلية الآداب قسم اللغة العربية من جامعة دمشق عام 1968 و حاصل على ليسانس في الحقوق من جامعة بيروت 1987 ، نشر الديوان عام 1985،مقيم في عمان / الأردن.

    و له أيضا رواية بائس في فردوس الشيطان ، صدرت عن دار عمار في الأردن عام 1999 م .




      - تراتيل على أسوار تدمر : يحيى الحاج يحيى :



     من مواليد جسر الشغور 1945 ، حصل على إجازة في اللغة العربية من جامعة حلب و عمل مدرسا في مدارس سوريا و الأردن و المملكة السعودية و مقيم بها حاليا (ينبع) ، نشر الديوان عام 1984 م.

بالاضافة إلى كل ما سبق فهناك بضع أفلام و عشرات المقالات و مئات المنشورات و آلاف القصص المتناثرة هنا و هناك و التي ربما يكون جمعها مشروعا ضروريا في مرحلة من المراحل ، و نذكر منها :

      - شهادة هلال عبدالرزاق :
     لاعب كرة السلة العراقي الأصل البريطاني الجنسية و الذي سجن لمدة عام من 2000 إلى 2001 ( بعد خمسة أيام من خطاب القسم الشهير لبشار و الذي وعد الناس فيه باحترام كرامة الإنسان ليخرج بعدها هلال بأحد عشر شهرا أصفر اللون و قد خسر خمسة و أربعين كيلو غرام من وزنه ! )تهمة هلال كانت أن رقم هاتفه وجد عند أحد المتهمين ! : ( يمكنك تحميل الشهادة بالضغط هنا ) .

       - شهادة هالا الحاج لجريدة النهار :
     هالا الحاج ربة منزل لبنانية ، ليست سورية و ليست ناشطة و ليست سياسية و ليست معارضة ، اعتقلت فقط لأن زوجها الذي يعمل في أحد أجهزة الأمن اللبنانية كان مطلوبا للمخابرات السورية و حينما لم يجدوه اعتقلوها رهينة بدلا منه ، سجنت هالة لثمان سنوات و عاشت 151 يوما في سجن انفرادي لا يتجاوز طوله 180 سم و ارتفاعه 80 سم ، التعذيب بالكهرباء و الجلد و الضرب على الأعضاء الحساسة و تمزيق الثياب هو الجحيم الذي عاشته هالة طوال ثمان سنوات (1992-2000) في سجن المزة العسكري بدمشق بلا أي تهمة : http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=8364

       - قصص واقعية من عالم الأشباح : ميشيل كيلو : 
       مقالة في الشرق الأوسط


       - قصص أخرى من عالم الأشباح : ميشيل كيلو:
         مقالة في الشرق الأوسط




       الطريق إلى تدمر : ياسين الحاج صالح :
     ( نشر هذا المقال عام 2003 قبل تأليف كتابه السابق الذكر ) : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=12903

      - قطعة الحلوى .. ذكريات من السجون السورية :

وثائقي على قناة الجزيرة (2005) أخرجته هالة محمد و أنتجته الجزيرة، يروي الفيلم شهادة ثلاثة معتقلين يساريين سابقين حول تجربة السجن في سوريا - عدنان المقداد : شاعر سوري سجين لمدة خمسة عشر عاما     (1980-1995)،- عبدالحكيم قطيفان : ممثل سوري من درعا و سجين لمدة تسع سنوات،حسيبة عبدالرحمن :الشيوعية والمعتقلة أربع مرات سابقا (سبق التعريف بها) ، توثيق الشهادات عن تجربة السجن في سوريا بصريا هو شيء كان أشبه بالمستحيل و كان هذا الفيلم المتميز جدا إخراجا و إنتاجا إعلانا لحدث رائع و بالطبع مروع ! (التجربة الوحيدة التي سبقت هذا العمل فيلم : فوق الرمل .. تحت الشمس لمحمد ملص عام 1999م ).



مقدمة الفيلم :

   و هنا الفيلم مفرغ كتابيا : ( اضغط هنا ) .

       - فوق الرمل .. تحت الشمس : محمد ملص :

 أنتج العمل الذي يصف حال المعتقل السياسي في سورية عام 1999م كأول عمل سينمائي سوري يلقي الضوء على هذا الجانب في مملكة الطغيان ، محمد ملص سينمائي سوري حاصل على العديد من الجوائز الإقليمية و العالمية و هو من مواليد القنيطرة 1945و ناشط في مجال حقوق الإنسان ، ساهم بتأسيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان (سواسية) عام 2004 و هو عضو مجلس إدارتها .

     عائد من جهنم : مؤنس بخاري :



     هذا الوثائقي و الذي صدر جزء منه في 4/10/2012 يقوم بتوثيق الشهادات مباشرة مع الخارجين من السجون السورية ممن غادروا سورية بعد خروجهم أو ممن بقي في سوريا دون الكشف عن هويتهم الحقيقية ، مؤنس بخاري مخرج و مصور سوري مقيم في إيطاليا .




     - شهادة أحمد أبو صالح من برنامج شاهد على العصر حول التعذيب في السجون السورية :



     و هنا : 2 ، 3 .

         - شهادات معتقلين من السجون السورية على برنامج نبض الثورة على قناة وصال :
           بثت هذه الحلقات في خمس أجزاء يمكنك الاطلاع عليها هنا :
           حلقة2 ، حلقة3 ، حلقة4 ، حلقة5 .

         - شهادة صحفي بريطاني حول التعذيب في السجون السورية : 



     كل الشكر لموقع : المترجمون السوريون الأحرار .

          فيلم ابن العم .. رياض الترك (2001) : 



  أخرج الفيلم محمد علي سالم الأتاسي مسلطا الضوء على حياة المناضل الكبير رياض الترك الذي قضا 18 عاما في سجون الأسد الأب و عامين في سجون الابن مكمل طريق الطغيان و الاستبداد ، تبقى قصة الترك الأقسى حين يخترع طريقة الحصى للحفاظ على قدراته الذهنية من الزوال في سجنه الانفرادي !
 صدر حوار جديد مع الترك أثناء الثورة السورية ( نهاية 2011 ) و للحديث حولها بعنوان : ابن العم .. أونلاين ومع ذات المخرج ، رياض الترك الثمانيني ما زال حتى اليوم في سورية يعيش مختبئا مناضلا في سبيل دعم هذه الثورة المباركة :



و قد أصدر لطفي حداد كتابا حول رياض الترك بعنوان : رياض الترك .. مانديلا سورية ، و هو يتناول الحياة السياسية لسجين الرأي رياض الترك و أمين الحزب الشيوعي لثلاثين عاما (عشرون منها في السجن!)، يحتوي الكتاب أيضا المقالات و المقابلات التي أجراها الترك و قد تناول في بعضها قصص سجنه بالإضافة إلى وقائع محاكمته الأخيرة و هو صادر عن مؤسسة جذور الثقافية و يقع في 349 صفحة.
يمكنك تحميل الكتاب من هنا .



      - رحلة إلى الذاكرة ( وثائقي ) : مع الكاتب ياسين الحاج صالح- الكاتب والمخرج المسرحي غسان جباعي -الشاعر فرج بيرقدار (جرى التقديم سابقا لجميعهم )



   
     - لقاء مع معتقل خرج من أقبية المخابرات الجوية : نشر اللقاء في 19/4/2013عبر تنسيقية سقبا

  
 - أبو نضارة :
من أعمال المجموعة السينمائية عن المعتقلين السوريين :
السجين رقم 7
From Syria With Love

- أكيد قوايا - فيلم لإيناس حقي : صدر الفيلم بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة التعذيب 


      
     - شهادة عباس أحمد عباس من حماة-دير ماما و المعتقل لمدة أربعة عشر عاما (1987-2001) ، يقول عباس أنهم كانوا يظنون أن السجن انقطاع عن ممارسة الحياة السياسية ، في تدمر لا يحدث ذلك .. في تدمر ينقطعون عن ممارسة الحياة !
     يمكنك الاطلاع على الشهادة بالضغط هنا .

     - شهادة أصلان عبدالكريم القيادي في رابطة العمل الشيوعي : http://www.shrc.org/data/aspx/d0/1020.aspx
    
     - و أخيرا تكلم الصامتون : عبدالله بن عبدالله : نشر هذا الكتاب في 20 يناير 2011 بعد الثورة التونسية كما قال صاحبه في ختام الكتاب ، و هو يتناول تجربة سجن تدمر و الإخوان حصرا ، قام بنشر الكتاب رابطة أدباء الشام (تابعة للإخوان المسلمين) ، يبدو الإسم وهميا و الكتاب لا يتناول تجربة شخصية بطريقة السرد بأكثر من طريقة الوصف . للقراءة اضغط هنا .

     - بعض الذكريات من منزل الموتى : آرام كربيت :
     ستقرأ هنا عن اعتقال طفل في الثالثة عشرة و عن وضع حبل الإعدام لثلاث مرات حول عنق آرام ، و عن أم لا تعرف ولدها .. ستقرأ حد الألم ! http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=64451
     ( نشر آرام سلسلة من المقالات في موقع الحوار المتمدن قبل أن يصدر كتابه السابق الذكر ) .

      -هل سيأتون الليلة ؟ : جميل قدري :
     هنا يتحدث جميل عن أحداث حقيقية حد الخيال و التي شهد عليها خلال فترة اعتقاله عام 1980 : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=68107

      - شهادة توفيق الطيراوي: 
     مدير جهاز المخابرات العامة الفلسطينية السابق، و المستشار الأمني للرئيس الفلسطيني برتبة وزير سابقاً اعتقل لخمس سنوات ما بين عامي 1985-1990 : http://www.mediafire.com/view/?dq6gpc5sal00kh5

      - تدمر في الذاكرة : حسن هويدي : 
     سجين بعث العراق و المعتقل في تدمر لخمس سنوات (1987-1992) سجل شهادته في سلسلة مقالات من عشر أجزاء و في غيرها ،كانت تجربته شبيهة بتجربة الإسلاميين في القسوة لكنه سجل شهادة حول التعذيب الجسدي الجنسي لم يتطرق لها الإسلاميون كثيرا،يمكنك قراءة سلسلة مقالاته هنا
    
     - الشهادة : رضا حداد :
     رضا حداد الصحفي و الأديب الواعد و المولود لأب دمشقي و أم لبنانية جنوبية عام 1954 اعتقل أو بالأصح ( اختطف!) من شوارع دمشق عام 1980 ليظل في سجون الأسد الشيخ حسن و القلعة و عدرا خمسة عشر عاما قبل أن يخرج مريضا بسرطان الدم و ليتوفى بعد خروجه بثمانية أشهر على سرير المستشفى الفرنسي بدمشق محروما من حقوقه المدنية و ممنوعا من السفر للاستشفاء و العلاج بالخارج ، سجل رضا هذه الشهادة على سرير وفاته مليئة بالحزن الصادق و لتكون شهادة حقا ! 
     يمكنك الاطلاع على الشهادة هنا أو هنا .

    - كتابات متناثرة في مجموعات جميل حتمل القصصية و الحزينة الخمس و الذي سجن مريضا بالقلب ليخرج و قد استقبله المنفى و ليتوفى بعمر 41 عاما (1956-1997) .

بالإضافة إلى عشرات و عشرات المقالات و الشهادات التي تناولت هذه التجربة تجدون الكثير منها هنا : http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=180

- تقوم صفحة حلاوة و زيتون بعمل رائع بتجميع قصص المعتقلين السوريين أثناء الثورة :
https://www.facebook.com/syrian.detainees

- تقوم صفحة : أنا لست مجرد رقم بمجهود رائع أيضا للتذكير بقصص المعتقلين و حياتهم :
https://www.facebook.com/Syrian.Detainees.not.Numbers?fref=ts

* تحديث : يمكنك تحميل جميع الكتب المتوافرة في هذه التدوينة من رابط واحد :
http://www.mediafire.com/?9h79naolbcp4wbl

- كل الشكر لكل من أشار علي لشهادة فاتتني أو نبه لخلل في معلومة ما ذكرتها ، و أخص منهم بالذكر الأستاذ ياسين الحاج صالح ، الشكر موصول لكم جميعا .

------------------------------------------------------------------------------

 ( سجن تدمر عار سوريا ، و بتكريم ضحاياه نوزع هذا العار علينا جميعا و بالتساوي ،هذا لا لأننا متساوون في المسؤولية عن الماضي .. و لكن تعبيرا عن استعدادنا لتحمل المسؤولية معا في المستقبل ! ) ياسين الحاج صالح 


هذه التدوينة مهداة إلى طل الملوحي و جميع معتقلي الرأي و الثورة.. لن ننساكم :



للاطلاع حول قضية طل الملوحي اضغط هنا .



هناك 17 تعليقًا:

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. جهد تشكر عليه وعمل قيّم ومطلوب، وأحببت أن أقترح إضافة مرافعة الأستاذ فرج بيرقدار وكذلك مرافعة الأستاذ أكرم البني أمام محكمة أمن الدولة إلى القائمة أعلاه لما فيهما من طرح قانوني ونقض ممنهج ودفاع عادل ضد الظلم الذي ألحق بهما - مع التحية رياض منصور

    ردحذف
  3. سجن تدمر- عورة من عورات النظام الجحشي
    http://mobadaratona.blogspot.com/2012/03/blog-post.html


    اسم مدونتك بلغة المستعمر..
    انظر تدوينة: "رابعهم حضرتك.. آفات اللغة العربية الثلاث"
    http://mobadaratona.blogspot.com/2013/02/blog-post_9.html

    ردحذف
  4. هناك تعليقات للدكتور هيثم المالح حول الموضوع تناول الاحتيال القانوني الذي يقوم به النظام من أجل شرعنة الإعدامات المتلاحقة والتي يكفي فيها محاكمة في الشارع .. ويصدر الأمر بالإعدام من رتبة رائد وهكذا.. وذكر الدكتور أن له مؤلفا قانونيا في هذه الكوارث .. كما أنه خاض التجربة بنفسه .. يراجع مراجعاته مع قناة الحوار على اليوتيوب ..

    ردحذف
  5. لماذا توقفت عن النشر؟؟؟؟؟؟؟؟

    ردحذف
  6. اذا كنتم تعانون من عناء التنظيف الشاق والمتعب فما عليكم سوا التواصل مع شركتنا شركة تنظيف بالدمام وفروعها شركة تنظيف بالخبر شركة تنظيف بالاحساء فتلك الشركة سوف تخلصكم من كافة انواع النظافة وكما ان الشركة تمتاز بعدة مميزات فهى تمتاز بان يوجد لها تخصصات متعددة ليست مختصه فقط فى مجال التنظيف ولكنها تختص فى مكافحة الحشرات ورش المبيدات واليكم افرع الشركة
    شركة مكافحة حشرات بالاحساءشركة رش مبيدات بالاحساء
    فاذا كنتم تريدون التخلص من الحشرات نهائيا قوموا بالاتصال على الارقام التالية وسوف نخلصكم منها فى الحال
    جوال رقم 0536010460

    ردحذف
  7. نعم سيأخذ النظام السوري المجرم جائزة نوبل بأكثر الدول إجراماً وتعذيباً

    ردحذف
  8. افضل شركة تنظيف كنب بالاحساء
    ان الكنب والمجالس يستغرق وقت وجهد طويل اثناء تنظيفة ولذلك سوف نقوم باخباركم بطرق تنظيف الكنب والمجالس التى تقوم بها شركتنا شركة تنظيف مجالس بالاحساء
    اولا تقوم الشركة بارسال مندوبيها لمعاينة المكان وتحديد كميه المجالس والكنب المراد تنظيفها
    ثانيا تقوم الشركة بارسال عمالها ومعهم الادوات والماكينات بالاضافة الى المنظفات الخاصة بالشركة وتكون تلك المنظفات على حسب نوع القماش المستخدم
    ثالثا نقوم بتنظيف الاتربة باستخدام جهاز البلور لتنفيخ الاتربة
    رابعا يقوم عمال الشركة بعد الانتهاء من تنفيخ الاتربة يقومون بوضع المنظف فى ماكينة الغسيل ثم يقومون بالبدء بالتنظيف واثناء التنظيف لا يتم نقل الكنب او المجالس من مكانة وذلك للحفاظ عليها من الكسر او الخدش فالاجهزة والماكينات الخاصة بشركتنا تقوم بتنظيف كل كبيرة وصغيرة
    وان شركتنا لا تقوم بتنظيف الكنب والمجالس فقط ولكن تقوم بتنظيف جميع انواع الشقق من الداخل ومن الخارج وتقوم ايضا بتنظيف جميع انواع الفلل والقصور والمنازل وذلك يتم من خلال الافرع التالية للشركة
    شركة تنظيف بالاحساء
    شركة تنظيف منازل بالاحساء
    شركة تنظيف شقق بالاحساء
    شركة تنظيف فلل بالاحساء
    فاذا ارتم التواصل معنا فقط قوموا بالاتصال على الارقام التالية
    جوال رقم0558973863

    ردحذف
  9. شركة الكامل المثالي

    افضل شركة كشف تسربات المياه وتسليك مجاري وبالوعات بالطائف

    عميلنا العزيز اذا كنت تعاني من انسداد في المواسير الرئيسية او ارتجاع في البالوعات او ظهور رائحة كريهة من البالوعات داخل المنزل فلا تقلق

    فإن شركة الكامل المثالي تقدم خدمة تسليك المجاري الرئيسية والبالوعات واي عملية انسداد في المواسير الفرعية داخل المنزل باستخدام عمال حرفيين في مجال السباكة فتمتلك شركة الكامل المثالي أحدث سيارات الشفط الموجوده داخل المملكة العربية السعودية

    https://elkammel.com/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%83-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%89-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81/

    وإذا كنت تعاني من تسريب مياه في اي مكان في المنزل ووجود بقايا مياه حول المنزل تقوم الشركة بمعالجة اي تسريب موجود والكشف عن المواسير المتضررة بدون تكسير او حفر في الحوائط

    فشركة الكامل المثالي تمتلك احدث اجهزه الكشف عن الثقوب الموجوده في المواسير ومعالجه الضرر ايضا بدون اي اضرار

    وإذ كانت المشكلة في خلاطات المياه او صنابير المياه تقو شركة الكامل المثالي بتغير افضل قطع الخلاطات والصنابير الأصلية جيدة الصنع

    https://elkammel.com/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81/

    عميلنا العزيز كل ما عليك فعلة هو الاتصال بنا نصلك في الحال وتقدم الشركة اسعار مناسبة للعملاء فنحن نعمل علي مدار اليوم

    اتصل الان ولا تتردد



    ردحذف